Legal Informatics Center
Home |
Contacts |
Int. Relations |
Bookmark |
Webmail
ع
|En
|Fr





Newsletter

Entrance Exam
Entrance Exams for the Academic Year 2023-2024 to the different faculties
Support - IT 
You may download several Freeware Softwares from this section.
+ Details
20/7/2016 - احتفال تسليم الشهادت لخريجي كلية الهندسة للعام 2015-2016

 

أقامت كلية الهندسة في الجامعة اللبنانية احتفالاً بتسليم الشهادت لخريجي الكلية للعام 2015-2016، برعاية وحضور وزير الصناعة معالي الدكتور حسين الحاج حسن، في قاعة المؤتمرات في مجمع رفيق الحريري الجامعي في الحدث. وحضر الإحتفال رئيس الهيئة التنفيذية الناظمة للنفط المهندس وسام الذهبي، عميد كلية الهندسة في الجامعة اللبنانية الدكتور رفيق يونس ممثلاً رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين، عميد المعهد العالي للدكتوراه في العلوم والتكنولوجيا الدكتور فواز العمر، مدير معهد العلوم التطبيقية والإقتصادية الكنام الدكتور الياس الهاشم، العميد الركن فؤاد فرنسيس ممثلا قائد الجيش، العقيد أحمد ابراهيم ممثلاً مدير عام قوى الأمن الداخلي، العقيد حسن الخطيب ممثلاً مدير المخابرات، رئيس رابطة الأساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية الدكتورة راشيل حبيقة، مديرو فروع كلية الهندسة وعدد من الأساتذة والموظفين والأهالي ووسائل الإعلام.

 

بعد النشيد الوطني اللبناني ونشيد الجامعة، رحّب الدكتور حيدر المقداد بالحضور وهنّأ الخريجين على نجاحهم وتعبهم طوال هذه السنوات وتمنّى لهم دوام النجاح والتألّق.

 

سلّوم

 

ألقت الطالبة حلا سلّوم كلمة الخرّيجين وقالت فيها:" إنه شعورٌ بالفخر والإعتزاز أن أقف اليوم أمامكم وأمام زملائي المهندسين بعد خمس سنوات من التعب والدرس والمثابرة، جهدنا خلالها لنيل شهادة مهندس متسلّحين بالإيمان والإرادة والإنتصار على الذات حتّى بلغنا هدفنا.

 

وأحيِّ الجهود الكبيرة التي بذلها الأساتذة الذين تحدّوا معنا الصعاب وحفزّونا للحصول على أفضل النتائج. فأنتم نهر العطاء وينبوع العلم الصافي للطلاب المتعطشين إلى العلم.

 

إن حدود مملكة المعرفة هي بالإصرار على السير حتى التطور، وإن حدود مملكة التطور هي متابعة المسير حتى النجاح الذي لا يسمو إلا بمزيد من المعرفة، فدائماً مهنتنا ستدور حول فلك العلم والمعرفة والتطوّر." 

 

الخوري

 

ألقى مدير الفرع الثاني لكلية الهندسة في الجامعة اللبنانية الدكتور ميشال الخوري كلمة المديرين وقال فيها:" أودّ أن أعبّر لكم عن مدى سعادتي وفخري بكم وبوجودي بينكم، أنتم الشباب الذين رافقناهم خمس سنين طوال فترة الدراسة الجامعية. فبعد خمس سنين من المثابرة أطلَّ اليوم الذي لطالما انتظرتموه بفارغ الصبر، جاء اليوم الذي تحملون فيه لقب مهندس، فكونوا على مستوى هذا اللقب."

 

وأشار إلى أن المستوى الرفيع الذي تميّزت به كلية الهندسة وتميّز به خريجوها جعل المعاهد الأوروبية ترسل منحها مسبقاً إلى كلية الهندسة لكي يذهب طلابها لمتابعة الدراسة والأبحاث في جامعاتهم وبات الطلاب ينتقون المنح والمعاهد المناسبة لتطلّعاتهم، كما أن مهندسي كلية الهندسة منارةً في حقل الهندسة أينما.

 

الذهبي

 

وكانت كلمة لرئيس الهيئة التنفيذية الناظمة للنفط المهندس وسام الذهبي قال فيها:" أتوجّه بالشكر الجزيل للجامعة اللبنانية لدعوتها الكريمة للمشاركة في حفل تخريج طلاب كلية الهندسة باختصاصات الهندسة المدنية والميكانيكية والبيتروكيماوية وغيرها..، وسعادتي كانت لتكون أكبر لو أن شركات النفط العالمية كانت موجودة الآن في لبنان لتقوم بأعمال الإستكشاف وحفر آبار وتطوير حقول ومنصات ومنشآت وأنابيب ولديها مكاتب وموظفون ومهندسون وتستعين ببعض الخبراء والخريجين.

 

ولكن لسوء الحظ ولغاية اليوم فإن الملف النفطي في لبنان ما زال متعثراً علماً بأن هيئة قطاع البترول ومنذ تعيينها في أوخر العام 2012 كانت قد أطلقت تراخيص الجودة وقد أهّلت حوالي 46 شركة عالمية للمشاركة في المزايدة، وكان الأمل معقوداً بأن تبدأ الشركات بالإستكشاف في منتصف العام 2014 مما يؤدي إلى خلق فرص عمل للسوق المحلي في عدة مجالات وخاصة في الهندسة بالإضافة إلى الإقتصاد وإدارة الأعمال والشؤون القانونية والجيولوجية..

 

ومنذ فترة وجيزة رفعت هيئة قطاع البترول تقريراً إلى المعنيين لإعادة إنعاش الملف اعتماداً على معطيات استحصلنا عليها وعملنا على تحليلها، ونناشدهم بضرورة إعادة إطلاق هذا الملف لما له من تأثير إيجابي على الإقتصاد المحلي في ظل نموّ يكاد يلامس الصفر." 

 

يونس

 

وكانت كلمة لعميد كلية الهندسة في الجامعة اللبنانية الدكتور رفيق يونس قال فيها:" إنه من دواعي عظيم الفخر أن أشارك في هذا الحفل المقام في رحاب الجامعة اللبنانية لتخريج طلاب الهندسة دفعة 2015-2016. وبالرغم من كون هذه الجامعة جامعة شابة ونامية، إلا أنها حققت بالفعل الآمال المعقودة عليها في تقديم التعليم للجميع بصرف النظر عن اللون أو المعتقد، وإني لأثني اليوم على جميع خريجيها، وخاصةً في هذا الحفل الذي يجمع الدورة الثلاثين لخريجي كلية الهندسة والدورة الأولى لقسم النفط والبتروكيمياء."

 

وتابع: " في إطار اجتهاد كلية الهندسة لتحقيق رؤيتها ورسالتها لا زالت تتقدم في إنجاز المزيد مع إشارة خاصة إلى مركز الأبحاث والدراسات في كلية الهندسة: فقد تمّ توزيع حتى الآن حوالي 60 أستاذ على ستة وحدات بحثية، المنشآت المدنية والتنمية المستدامة-الميكانيك-الإتصالات وشبكة الإنترنت-العمليات الهندسية والإنتاجية-البيئة-الطاقة والنفط-تفاعل العلوم الهندسية مع الإنسان والبيئة. كما بلغ الإنتاج البحثي للعام 2015 في الكلية 42 مقالاً محكماً و56 مؤتمراً علمياً، وأدارت الكلية من تاريخ انشاء هذا المركزثلاث مشاريع أوروبية دولية وأشرف المركز على توقيع عدد من إتفاقيات التعاون بين الكلية والصناعة: الجيش، اندفكو، بلدية طرابلس، ليبنور، وزارة الإتصالات والدرك."

 

وأنهى كلامه بالتعبير عن سعادته وفخر الكلية في هذا اليوم حيث يشعر فيه كل خريج بقيمة كفاحه الذي تكلل بالنجاح.

 

الحاج حسن

 

وكانت كلمة لمعالي وزير الصناعة الدكتور حسين الحاج حسن الذي أكّد على الفخروالإعتزاز بالجامعة اللبنانية وبكلياتها في مستواها الأكاديمي والإداري والتربوي وفي تفوّقها، وضرورة المحافظة على هذا الأمر من أساتذة إلى إمتحانات دخول وطلاب.. وأن يزداد تشدداً في دولةٍ فقدت الكثير من المصداقية في عملها.

 

وتابع:" إن الحفاظ على مصداقية الجامعة اللبنانية في كل اختصاصاتها هو واجبٌ ومسؤولية، وهي كذلك بل يجب العمل على تطويره. وقد شهدت الجامعة تطوّرات مهمة في هذا المجال، إن لناحية البحوث المحكّمة أو لناحية المنشورات أو لناحية المباريات التي يتبارى بها خريجوها مع خريجي باقي الجامعات، أو لناحية تألّق طلابها الممنوحين إلى الجامعات في الخارج. هذا كلّه يعدّ تطوّر كبير يجب أن ننشره ونعمّمه ويتمّ تداوله بين الناس إعلامياً، على وسائل التواصل الإجتماعي والمواقع الإلكترونية، أن تعقد المؤتمرات لنشر هذه المعلومات. فالجامعة اللبنانية هي أكبر الجامعات في لبنان ومن واجبنا تجاهها ومن حقّها علينا أن نعطيها ما تستحق منّا من إنجازات."

 

أمّ فيما يتعلّق بفرص العمل، فأكّد الحاج حسن على أننا نعيش في أزمة لأن الدولة اللبنانية ليس لديها خطة اقتصادية ، والدين العام الذي وصل إلى 72 مليار دولار يتصاعد كل سنة والحلّ الوحيد لهذه المشكلة يكمن بالنفط والغاز. وأمل أن يُستكمل الإتفاق السياسي القائم حول موضوع النفط، فيوجِد فرص عمل لعشرات الآلاف من اللبنانيين في مختلف القطاعات، الكهرباء والهندسة السياحة والتغذية البيئة والإقتصاد...

 

وأضاف أنّ المشكلة البارزة اليوم هي في كيفية التخطيط لسوق العمل الذي بات يعاني من خلل، بسبب الفائض في اختصاصات معينة وهنا دور توجيه الطلاب ويجب البحث في هذا الموضوع الذي يؤثر سلبيا على سوق العمل.   

 

483



193
142
353
392
196
Latest News 1 - 5 of 11
Show all news
Contact Faculties
LU Magazine
External Projects
Partners
Useful Links
Technical specification for equipments
Webmail
Webmasters
Internet and IT Support
Admissions
Join Us


All rights reserved © Copyright 2024 | Lebanese University