Legal Informatics Center
Home |
Contacts |
Int. Relations |
Bookmark |
Webmail
ع
|En
|Fr





Newsletter

Entrance Exam
Entrance Exams for the Academic Year 2023-2024 to the different faculties
Support - IT 
You may download several Freeware Softwares from this section.
+ Details
28/9/2016 - افتتاح مركز المفاعيل الجانبية للدواء في اللبنانية ابو فاعور: تكامل بين العلم والعمل السيد حسين: لعدم التجني على الجامعة

افتتحت الجامعة اللبنانية المركز الوطني للمفاعيل الجانبية للدواء والمختبر الحديث للغذاء، برعاية وزير الصحة العامة وائل أبو فاعور ورئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين، بحفل في قاعة المؤتمرات في مدينة رفيق الحريري الجامعية - الحدث، في حضور العميد الصيدلي سعاده خوري سابا ممثلا قائد الجيش العماد جان قهوجي، العقيد الصيدلي علي السيد ممثلا المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم، العقيد الصيدلي جمال مكرزل ممثلا رئاسة الطبابة العسكرية، عمداء الجامعة اللبنانية: الدكتورة نينا سعدالله زيدان، الدكتورة وفاء البواب، الدكتور فؤاد ايوب، الدكتور فواز العمر والدكتور جاسم عجاقة، مفوض الحكومة لدى مجلس الانماء والاعمار الدكتور وليد صافي، مسؤول العلاقات العامة في الجامعة اللبنانية غازي مراد وعدد من المدراء والاساتذة والطلاب.

ابو شاهين
بعد النشيد الوطني ونشيد الجامعة، ألقى مدير المركز الدكتور نزيه ابو شاهين كلمة شكر فيها رئيس الجامعة على "إصداره القرار رقم 3739 المتضمن تشكيل لجنة في الكليات الطبية للاشراف وتنفيذ الاتفاقيات المعقودة بين الجامعة اللبنانية والمؤسسات الرسمية والخاصة، والتي بعد استشارة عمداء الكليات الطبية: الصيدلة، العلوم الطبية، طب الأسنان والصحة العامة، عينت ممثلين للكليات وتم تسمية الدكتور نزيه بو شاهين منسقا عاما في 11 تشرين ثاني 2015. ثم زار وزير الصحة وائل أبو فاعور، بناء على دعوة الجامعة اللبنانية، الكليات الطبية ومختبراتها المنضوية في المركز الوطني لجودة الدواء والغذاء والماء والمواد الكيمائية والمركز الوطني للمفاعيل الجانبية للدواء. وقيم عاليا مستوى الكليات ومنح شهادة الجودة للمختبرات ودعا يومها المسؤولين للحضور إلى الجامعة اللبنانية والإطلاع على الإمكانيات العلمية الرفيعة المستوى". وعدد مراحل انشاء المركز من الانطلاقة الى الافتتاح اليوم.

السيد حسين 
بدوره، أشار السيد حسين الى أن هذا المركز هو "انجاز للجامعة اللبنانية بمشاركة ودعم وزارة الصحة العامة"، وقال: "هناك دراسات وضعت وكان الوزير ابو فاعور متفهما وداعما، وبكل هذه الجهود وصلنا الى هذه النتيجة التي ستستمر بإرادتكم القوية يا أهل الجامعة الوطنية اللبنانية".

ودعا الى "البعد عن التجني على الجامعة والتطلع الى اشراقاتها وانجازاتها وارتفاع مستواها العلمي والاكاديمي حيث بلغ معدل متوسط علامات آخر طالب دخل الى كلية الطب لهذا العام 8 و15 على 20".

وقال: "ان الجهود التي تبذل من اجل تطوير جامعتنا كبيرة وكثيرة، فمثلا حصلت كلية الصيدلة على اعلى مستوى من شهادات الجودة في التعليم وكذلك معظم كليات الجامعة اللبنانية. هذه الجامعة خرجت في السنة الماضية اكثر من 40 بالمئة من الخريجين في لبنان مع اعلى مستويات الجودة العلمية حيث يحققون نتائج مبهرة في النجاحات في مختلف انواع الوظائف، هذه الجامعة تقوم بالاستثمار في الموارد البشرية التي هي مستقبل لبنان الحقيقي فهي التي تدخل الاموال الى لبنان. كما أنها خرجت منذ نشأتها اكثر من 230 الف طالب منتشرين في لبنان والعالم".

أضاف: "لكن مع كل نجاحات واشراقات الجامعة الا انها تظلم كثيرا، فحتى الان لم يتم دفع عقود المصالحة عن السنة الماضية، لذلك يجب الالتفات الى الجامعة وابعادها عن التجاذبات السياسية، لاننا نريد دولة لا دويلات والجامعة اللبنانية هي المربية على الوحدة بين كل مكونات الوطن".

ابو فاعور 
من جهته، عبر ابو فاعور عن فخره واعتزازه بلقب "صديق الجامعة"، الذي أطلقه عليه السيد حسين، وقال: "إنه لقب أعتز به لأنه يعنى بالجامعة اللبنانية، وفي المدرسة الفكرية والسياسية التي نشأت فيها هو فخر كبير أن يكون ابن الحزب التقدمي الإشتراكي وابن مدرسة كمال جنبلاط قد نال رتبة صديق الجامعة اللبنانية. فشكرا على هذه الدعوة لافتتاح هذا المركز الذي نحتاج اليه، والذي يعطي مثالا واضحا على ان الدولة اذا ما عزمت واذا ما حسمت أمرها فإنها تستطيع ان تنتج".

أضاف: "هذا المركز يأتي لسد ثغرة أساسية في حياتنا وفي الجانب الصحي المطلوب منه دراسة الجوانب السلبية وتأثيرات الأدوية في لبنان. وهذا المشروع كان قد طرح قديما في وزارة الصحة لكن لم يتأمن له الدعم ولا التمويل ولا العزم إلى حين انشاء هذا المركز".

وتابع: "فخر كبير لي في كل مرة أعود فيها للجامعة اللبنانية أن أرى هذه الكفاءات والطاقات وأن أرى الجامعة اللبنانية بهذا النشاط والحيوية في مرحلة سقوط المؤسسات في لبنان. ولكن أسأل نفسي: لماذا دائما محكوم على هذه الجامعة ان تبقى مظلومة؟ ولماذا حكم عليها أن تبقى كئيبة، فيما تتبرج وتتزين الجامعات الأخرى التي لا تضاهي الجامعة اللبنانية في مستوى التعليم".

وأردف: "مشكلة التعليم الرسمي في لبنان هي انه ليس فاشلا بل يعد له ان يفشل. وهذا جزء من منظومة المصالح الإقتصادية القائمة في لبنان التي تريد أن تغلب الخاص على العام. فهناك مشروع أقرب إلى المؤامرة للتضييق على التعليم الرسمي لمصلحة التعليم الخاص، وهذا بسبب البنية الإقتصادية القائمة في البلاد منذ الاستقلال وحتى اليوم. هذا العدد الكبير من الجامعات الخاصة المنتشرة، ما عدا تلك العريقة التي نرفع لها القبعة من جهة دورهاالتعليمي والثقافي، لماذا تنجح وتفشل الجامعة اللبنانية؟ لماذا يخشى الطالب في الجامعة اللبنانية من امتحان الدخول بينما يدخل إلى الجامعات الأخرى من دون أي امتحان؟ فما هو معيار نجاح الطالب وما هو معيار نجاح الجامعة؟ وأين الدور العلمي المتحقق من في هذه الجامعات الخاصة وأين دورها التنويري؟".

وختم: "هذه التجربة بين وزارة الصحة وكلية الصيدلة والجامعة اللبنانية تقوم على التكامل بين العلم والعمل. وهذا المركز هو حاجة فعلية لوزارة الصحة لدراسة الآثار الجانبية للأدوية بعد المجهود الكبير التي قامت به الوزارة لجهة ضمان جودة الدواء وتخفيض سعر الدواء والفاتورة الإستشفائية".

ثم جال وزير الصحة في ارجاء المركز وتفقد أجهزته المتطورة والحديثة. 
 

http://nna-leb.gov.lb/ar/show-news/246362/

751



208
157
369
408
209
Latest News 1 - 5 of 11
Show all news
Contact Faculties
LU Magazine
External Projects
Partners
Useful Links
Technical specification for equipments
Webmail
Webmasters
Internet and IT Support
Admissions
Join Us


All rights reserved © Copyright 2024 | Lebanese University